هم عائلة علي سجيتهم طيبة متناهية تصل إلى حد السذاجة. تفوح منها رائحة براءة الأطفال في تصديق البشر. يصادفون ممثلون علي مسرح الحياة يصدقونهم في أقوالهم وافعالهم. بل يقتحمون حياتهم ويمثلون جذاءا هاما من حياتهم. يالا غرابة
القدر حين أن يقربهم تاره ويبعدهم تاره أخري نعم قرائي الأعزاء هم عائله تفتقد روح القانون الورقي لايعترفون بالقانون الورقي الذي يكون ظالم أحيانا حين يطبخ علي يد طباخ ماهر يتلاعب بالقانون
ويصورهم مجرمين .وهم مهما وصفت لكم من نبل أخلاق وطيبة هذه العائلة. فهذا فوق الوصف.اايها الساده أحدثكم عن رجل يرفض الإرتباط يعشق أولاده بعد انفصاله. ماهذا الحب الإلهي الذي يتصف به هذا الرجل الذي يرفض واقع القانون الورقي. ويصدق القانون الإلهي. ليس غريب علي هذا اعتقد في القانون الإلهي فنصرته عداله السماء
