قام المصور العبقري “وائل محمد ” بتصوير سيشن قوي جدا بعد أيام من الأمطار الغزيرة والعواصف وما حول مصر من الفرح والسعاده الي الخوف والتوتر من فيروس الكورونا ،
كانت جلسة التصوير عبارة عن تذكرة للماضي والذكريات الجميلة التي نراها في ايام الزمن الجميل (الأبيض و الأسود) طفل وطفلة (جدو وتيتة) على كورنيش إسكندرية و في محطة الرمل وشارع فؤاد و قال المصور الفوتوغرافي”وائل” بلقطات للطفلين و كانت التقاط الصور بذكاء .
قام بسيناريو خاص من الصور شاب يودع حبيبته أمام القطار قبل أن يسافر الجندية وهذا يوضح ذكريات الحب الأولى و أيضا على الشاطئ في وقت سكين النهار و بجوار عربة حمص الشام .
و كان اختيار “وائل” في الملابس و الميكب قوي جدا و ملائم للزمن الذي يقوم فيه بتذكرة زمن الفن الجميل أيام الأجداد في سن الشباب.