حلت ابنة عبلة الكحلاوي، الدكتورة رودينا ياسين، ضيفة في برنامج الإعلامية دعاء فاروق، وذلك عبر قناة النهار، في برنامج “قلبك بيروح فين”.
عبلة الكحلاوي: أترملت وهي صغيرة
تحدثت رودينا ياسين عن والدتها عبلة الكحلاوي:”أمي أترملت وهي صغيرة ف بالتالي كانت لازم تحمل صفات الرجولة وصفات الأنوثة كانت أم وأب حنية حنية حنية بس في شد وحزب، كل حاجة وليها وقت وكل حاجة وليها تقدير معين فـ إحنا توهنا شوية فالأول بس فالآخر كل واحده فينا جمعت الصفتين دول بطريقة معينه كل واحدة فينا بقت حنينة زيادة عن اللزوم بس في شد وحزب”.
عبلة الكحلاوي: كنت أنا الأول عندي حنية مفرطة
استكملت حديثها عن والدتها عبلة الكحلاوي: “كنت أنا الأول عندي حنية مفرطة من غير لا شد ولا حزب ولا حاجة، من دي بس بقيت أقول لا اشوف أمي عملت فـ الموقف ده إيه حتي دلوقتي لما بتحط في مواقف كأني بستدعي شخصيتها هي لو واقفة دلوقتي هي هتعمل كذا وكذا فـ لقيت نفسي بستحضر الشخصية وفجأة ألاقي نفسي أوعى يا بني من فضلك وبتكلم بنفس طريقتها”.
حيث استكملت: “لازم الاول الأبن يبقا عارف الحدود بتاعته أيه ماهو أنا مينفعش أنا أطالبه بحاجة هو متعملهاش أو أطالبه بحاجة أنا مقولتهوش ومتفقناش أن طريقتك هتبقا كدا لازم أجيب ابني واعمله حدوده أيه”.
حيث تحدثت عن العلوم الإنسانية: “من البداية إحنا شربنا الباقيات الصالحات شربناها حتي، وإحنا مسافرين وإحنا فالغربة ربنا كتب أني أعيش في أفريقيا لمدة 10 سنوات ولما روحت هناك كانت كلمة أمي ليا دوري على العمل النافع”.
وتحدثت عن أزمة حوض النيل في أفريقيا: “فـ أرتبط هناك بصدقات عميقة مع الأفرقة، والأفرقة بمجرد مابتذكري قدامهم الأزهر تلاقي الدموع بتسيل مجرد مايتعرف أني متخرجة من جامعة الأزهر بتلاقي الدنيا اختلفت إحنا لينا مكانة عالية أوي هناك فـ كان لازم يبقا لينا دور أنا بحط المسمي ده تحت اسم “الدبلوماسية الشعبية”، الشعوب الي بتقوم بيها مش الدول فـ ده خلاني أقرب من العادات والتقاليد والثقافات فـ أداني مجال أني أدرس الآخر فـ بقا شغلي أن إزاي أدرس العادات والتقاليد”.
