ديانا حجاج أُدعى «ديانا»
(1)أمتلك بعض من الأصدقاء وكثيرًا من المعارف، ولا زلتُ أكتُب عن الوِحدة…
(2)لم يستطع أحد أن يجعلني أشعر بالطمأنينة فمضيت طيلة حياتي خائفة…
(3)أقدس الحب بجميع حالاته،حب الأصدقاء،الأهل،وعينيك…أهيم بها عشقًا حتى وإن لم أراها.
(4)مشاعري مقدسة، لكني دومًا ما أضعها إلا بالمكان الخاطيء مثلما قالت صديقتي «چنا».تسلب الحياة مشاعري، وتصفعني بالخارج وكأنها تخبرني أن ليس لي مكان في هذه الحياة،داخلي خدوش وجروح لم تلتئم بعد، لا أعلم ماذا أنتظر ربما أنتظر يديك وهي تتحسس ملامحي بعطف لعلها تُشفى…
(5)الفراق يعني لي الموت، أبغضه في كل وقت وحين، ولكنِّي بعدها أمضي كأن شيئًا لم يكن حينما أُدرك أنني كنتُ بالمكان الخاطئ وأستحق الأفضل، أستحق الحب…
.(6)أشعر أنني شخص ساذج بعض الشيء، مازلت أنتظر الحب الصادق النقي في زمن قد كثُر به النفاق والكذب،ما زلتُ أنتظر يديك الحنونة لِتُرفق بي.
(7)لا بأس، لدي بعض من الكلمات تحضتن خوفي الدائم وتخبرني أنها لن تذهب عني…
(8)صعبة في العلاقات، أقدس التفاصيل بكل ما بها ولا أحد يؤذى سواي.
(9)أُدعى «ديانا»تجذبني تفاصيل الاسم كثيرًا، أتمنى أن أحظى ببعضً منها ويكون لي نصيب من:العطف،والحنان،والصمود أيضًا.
