بدأت الحلقة التاسعة بطلب الإسعاف لـ “أبو نقرو” شيخ البلد بسبب ضربة الرأس التي أخذها، ولكنه فاق منها بعد نصف ساعة فقط وجاءت الشرطة مع العمدة “صفية” لتحقق في هذه القضية
ذهب “ضرغام” إلي “أبو نقرو” للزيارة ويعرف إذا كان علي علم بما تمت سرقته أم لا، ولمح له “أبو نقرو” أنه هو بعث له رجل لقتله وسرقة حجه أرض “بسيلي” وأخبره أنه لديه نسختين غير الورقه الأصلية.
ثم أتي مشهد لـ “جلال” وهو يحاول أن يرجع حق لموكلته مع بعض أشخاص يحاولون سرقة حقها وأعطاهم عقد يوجد به تنازل بنسبه ٣٣ من المصنع لموكلته “فضليه المنصوري” .
وعلي الجانب الآخر ذهبت “بدور” أخت “حسين” الذي غرق في الهجرة الغير مشروعة لـ “صفيه” لتشتكيها بشئ حصل لها بسبب أبليكشن تيكتوك وتريد مساعدتها.
ذهب “جلال” و”حافظ” إلي “حامد” للغداء وطلب من أخيه “حامد” أن يجعل “صفيه” تراجع الحسابات كما تريد وستجد أنهم يدفعون لهم أكثر من حقهم ولكن “حافظ” يخاف أن تتطالب بالورث بعد ذلك.
ظبط “جلال” كل شيء مع “حامد” عندما يذهب لمراجعة الحسابات وأخبره أن عندما تسأل “صفيه” كيف تم تقسيم الورث يتركه هو يجاوب عليها.
وإنتهت الحلقة بذهاب “جلال” و”صفية” إلى “أبو نقرو” وأخبرهم أنه يعرف ما تم سرقته ولكن يقول لهم، وأكتشف “ضرغام” أنه تمت سرقة كرتونه من كراتين عمله وذهب “دياب” وأخيه الصغير للبحث عن السارق ولم يجدوه حيث دخل بيت الشيخ “أبو نقرو” والذي أمسك به.
أحداث “حضرة العمدة”
وتدور أحداث المسلسل حول المرأة ومناصب عملها حيث يتحدث عن إمرأة تتولي منصب العمدة داخل قرية “تل شبورة” بالاجبار من عائلتها ويعرضها كل من حولها لأن هذه المره الاولى التي تتولي إمرأة مثل هذا المنصب وبسبب هذا تدخل فى مشاكل مع أسرتها والمجتمع وغير الصراع الذي سيحدث بينها وبين الفنانة وفاء عامر بشكل خاص.
ويشارك في هذا العمل: روبي، أحمد رزق، بسمة، أحمد بدير، سميحة أيوب، وفاء عامر، إدوارد، محمود عبدالمغني، إيهاب فهمي، محمد محمود عبدالعزيز، نهلة سلامة، محمد الصاوي، محمود حافظ، حسام داغر، صولا عمر، كريم عبدالخالق، زينب العبد.
