الفن نيوز

رضوان يبحث عن ابنته و الاسطي محمود يتجاهله

بدأت أحداث الحلقة الحادية والعشرين من مسلسل البرنس، بعد مشهد خروج “رضوان البرنس” محمد رمضان من السجن، وذهابه الى منطقة الشرابية التى كان يسكن فيها، واستقبله أهل الحارة بالطبل والزمر والزغاريد، كما رأى العمارة التي شيدت مكان منزله القديم كما رأى محلات أخواته الموجودة بالحارة.

وانتقل المشهد الى “فتحى” أحمد زاهر، و”ياسر” محمد علاء، وزوج شقيقته “رأفت” أحمد فهيم، داخل معرض السيارات الخاص بهم بعد حصولهم على ميراث والدهم، كما ظهروا بسيارات فارهة يملكونها، وظهر أيضًا معهم بنفس المشهد “حمادة” محمد مهران شقيق “علا” نور اللبنانية، والذى يعمل معه حاليًا.

انتقل المشهد إلى “علا” نور اللبنانية التي أصبحت مديرة بالفندق الذى تعمل فيه، وكشف المشهد عن نجاحها في زيادة مرتبات موظفيها التي كانت تعمل معهم، وأصبحت الأمور مستقرة بينها وبين “هايدى” جورى بكر، كما ظهرت بنفس المشهد “الدكتورة شيماء” دنيا عبد العزيز بصحبة زوجها رجل الأعمال التي يجسده أيمن عزب، بعد إنجابها لطفل.

وذهب “رضوان البرنس” الى منزل “والدة علا” صفاء الطوخى، وأوضح لها بأنه لم يصدقهم طوال السنوات الماضية عن أقوالهم بالنسبة لابنته، فكشفت له بأن أخوته تركوها في الشارع بعد زيارتهم لك، وذب بعد ذلك للبحث عنها في موقف الميكروباصات، ورغم سؤال بعض السائقين الذى تواجد معهم أيضًا “الأسطى محمود” محمد جمعة السائق الذى وجدها، فتجاهل ما قاله ولم يخبره بأنه يرعاها منذ أن عثر عليها.

اطلب برنامج ويبو للمدارس والجامعات اطلب برنامج ويبو للمدارس والجامعات
error: Content is protected !!