تسبب النجم محمد رمضان خلال أحداث الحلقة السابعة والعشرون من مسلسل البرنس، فى بكاء المشاهدين، بعد لقائه الأول بابنته دون أن يواجهها بشكل مباشر، حيث علم بمكان منزل “الأسطى محمود” محمد جمعة الذى يرعاها منذ صغرها، وانتظر أسفل المنزل حتى الصباح الباكر.
واستكمل المشهد بعد نزول “الأسطى محمود” وركوبه الميكروباص الخاص به وانتظر أولاده ومن ضمنهم “مريم”، وبمجرد رؤية “رضوان لها” بكى بعد اشتياق دام لخمس سنوات، واستعان المخرج بأغنية للمطرب أحمد سعد والتى حملت اسم “كبرتى”، التى استطاعت أن توصل إحساس “رضوان” للمشاهدين بكل سلاسة.
وبعد توصيل “الأسطى محمود” لمريم إلى المدرسة، واجهه “رضوان البرنس”، ولكن “محمود” أخبره بأنه يعلم عنه كل شىء، كما أنه شاهده أثناء قدومه للموقف ولكنه لم يستطع أن يخبره بأن “مريم” عنده بسبب شدة حبه لها وحتى لا يأخذها منه بسبب تعلقه الشديد بها.
وذهب “رضوان” مع “الأسطى محمود” إلى منزله، وانهارت زوجة “محمود” بعد قدوم والد “مريم”، وترجته أن يتركها وأن يأتى بين كل وقت لكى يطمئن عليها ولكنه رفض وكان لديه إصرار أن يأخذها ويربيها.
