
يأتى العيد بما تهوى الأنفس من حيث الفرحة والسعادة ونبذ الحزن والهم ولان الفرحة عامة هى شئ فطرى خلق الله الإنسان عليه لذا يختلف بنى البشر فى طريقة تعبيرهم عن تلك الفرحة خاصة وإذا كانت فرحة العيد التى يحتفل به المسلمون كل عام بعد إنقضاء شهر رمضان الكريم حيث تبدأ التحضيرات له مع بداية الشهرحيث تزدحم شوارع المدن والقرى إستعداد له بداية من شراء الكحك والبسكوت والحلوى وحتى الملابس التى تناسبه لهذا العام وعند بداية الشهر تتنافس المحلات التجارية فى إستعراضها لمختلف الأزياء والألون وأنواع الأقمشة التى تناسب جميع الأذواق.

وكما هو المعتاد يأتى العيد كل عام بموجة من الأزياء تختلف عن غيره من العام الماضى ليكشف لنا هذا العيد عن عدة موجات مختلف من الأزياء منها:
العباية
فالعباية الميتالك أوالدانتيلا أو المرسومة والمنقوشة والتى أصبحت من أشهر وأفضل الأزياء التى تفضل الفتيات إرتدائها حيث تتمكن الفتاة أو السيدة من إرتداء البناطيل تحتها كذلك تستطيع إرتداء التوب أسفل منها خاصة فى مناسبات الأفراح والسهرات التى تأتى ضمن فرحة العيد.


الفساتين الصيفية أو ما يعرف بالدريسات
فجميعنا يعلم أن العيد يعنى الخروجات والفسح وقد يريد البعض الذهاب إلى الساحل أو المصايف لذا تأتى الفساتين الصيفية مبهجة الألوان على قائمة أفضل الأزياء خاصة فى فترة التمشية على شاطئ البحر.


البلوزات وأنواعها
يحفل هذا العيد بالكثير من الأوان المبهجة منها المستردة بمختلف أشكاله،كما أن هناك أنواع أخرى مختلفه تناسف كافة الأذواق.


البناطيل
يأتى هذا العام بنوع يلفت الأنظار لإختلاف شكله عما يسبقه من الأعوام الماضية


الجيب
تأتى موضة الجيب القصيره سواء للمحجبات وأسفلها بنطلون أو لغير المحجبات مع إختلاف الألوانها وخاصة اللون الرصاصى ضمن موضة أزياء العيد لعام 2019


الوان الشعر
ولعل هذا العام قد شاهدنا رامز جلال بلون شعره المختلف والذى قد أصبح محل جذب الإنتباه لكثير من الشباب والفتيات ليصبح لون البيج ضمن قائمة موضة الألوان الشعر لهذا العيد،إضافة الى اللون النبى الكستنائى بجميع درجاته واللون البلاتينى.

