زينة ال سعود… فتاة شابة سعودية كانت مقيمة في إيطاليا وممنوعة من دخول المملكة السعودية لمشاكل مع النظام والطريقة هناك ، وهاجمتهم كثيراً وبالرغم من غربتها وبعدها عن أهلها ،لكنها كانت شخصية جريئة وارائها مختلفة وتعمل بالسياسة الخارجية وكانت ليها تنبؤات كثيرة سياسية تحدث بشكل غريب مثل انفجارات بيروت الأخيرة والحرايق التي حدثت في أمريكا ،فكانت زينة متوقعة الانفجارات و ماحدث في لبنان قبلها بأيام
و منذ اسبوعين زينة أخذت عفو من المملكة السعودية،و أصبح مسموح لها تعود السعودية وترى اهلها ،و أمس في وقت الظهيرة، زينة كتبت على حسابها الرسمي على الفيس بوك عن الإنتحار ، و تشعر ان هذا ليس زينة وأن من كتب شخص أخر ، فهذا ليس أسلوبها ولا طريقة كتابتها ولا حديثها عموما في السوشيال ميديا، والحساب الخاص بها تم غلقه بعدها ،والاكونت الأخر أنتظر وقت و بعد ذلك تم غلقه عقب مسدجات كثيرة وصلت لها من الأصدقاء عن ما نشرته ،و نشر شقيقها عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك قائلاً
“زينة اي كان اللي حصلها سواء انتحرت او حد عمل فيها حاجة فهي مكانتش تستاهل انها يحصلها ده لمجرد انها كانت مختلفة عن المجتمع اللي عايشة فيه… اتمنى ميكونش ده خبر حقيقي وتكون زينة لسه عايشة .
