كتبت ريهام مصطفى
كشف الكاتب الراحل وحيد حامد في آخر حوار له قبل وفاته، عُرض عبر قناة “الشرق”، أن نواة هذا العمل، كان حادث حقيقي تعرض له في مظاهرات عام 1977، حينما تلقى ضربة بعصاة من أحد جيرانه، لاعتقاده بأن المُشاركين في تلك المظاهرات أعداء للوطن.
فقرر ترجمة هذا الحادث في عملٍ سينمائي تحت عنوان “البرئ”.
وتابع وحيد حامد: “أعتقد إن فيلم البرئ شكل خطوة هامة في وقت مبكر بمشواري، وله فضل في تحديد مساري، ورسم اتجهاتي..” مؤكدًا أن الفيلم السياسي يُمثل مكانة خاصة لديه.