هي وجه لمع في السنوات القليلة الماضية، لكن بدايتها كانت منذ تم تتويجها كـملكة جمال العرب عام ٢٠٠٩
ومن وقتها ظل حلم التمثيل يروادها، حتى لعب القدر دوره في تحقيق حلمها، وجعلها تحظى بأدوار هامة في أعمال حظيت بأعلى نسب مشاهدة، مثل: مسلسل الأخ الكبير، وليالينا، وضربة معلم.
هي الوجه الصاعد “دعاء حكم”
وقد انفردت مجلة هافن في التعرف على طقوسها بالشهر الفضيل، وتفاصيل دورها الجديد بمسلسل “ضل راجل”، في التقرير التالي:
انطلاقتها الحقيقية كانت من خلال دور الفتاة الشعبية، التي لعبته بمسلسل الأخ الكبير.
لكنها كشفت لـمجلة هافن أن هناك خطوات سبقت تلك الخطوة سواء من خلال أدوار شرفية أو مشاركة باعلانات تلفزيونية
فمحاولاتها لتحقيق حلمها بالتمثيل، بدأت منذ مشاركتها بمسابقة جمال العرب عام ٢٠٠٩، حتى بدأت في أولى مشاركاتها الفعلية بمسلسل نسر الصعيد مع النجم محمد رمضان.
وبسؤالها عن أهم طقوسها برمضان، قالت: “أنا لا زلت انتظر فانوس رمضان، فزوجي هو الذي حمل راية احضاره لي بعد الزواج”.
وعن عاداتها في أول يوم رمضان تابعت، قائلة: “أنا مثل كثير من المصريين حريصة على الفطار العائلي في أول يوم رمضان، على مائدة تجمع أشهى الأطعمة.”
وبسؤالها عن ماذا اختلف رمضان الأمس عن اليوم بالنسبة لها؟، فأجابت: “المسؤولية والنضج غيرا الكثير من عاداتي، وصرت اهتم أكثر باسعاد ابني، فلم أعد الفتاة المدللة”.
وعن تفاصيل دورها بمسلسل “ضل راجل” مع النجم ياسر جلال، ذكرت: “أنا ألعب دور فتاة في العشرينات محجبة و متزوجة ولديها ولدان، تخشى على أولادها وتتجنب المشاكل، فهي مختلفة كثيرا عن ما قدمته شكلا وموضوعا، بالإضافة إلى حلمي بالشغل مع ياسر جلال”
واختتمنا حديثها معنا عن النجم أو النجمة التي صرحت أنها تحلم بالعمل معها، فقالت: “يسرا”
