الفن نيوزفن

القبض على أبو يوسف أبرز أحداث الحلقة الحادية عشر من “الاختيار 2”

يظهر المقدم “أحمد رفعت” أحمد جاد ويحقق مع إحدى الضباط الذين تسببوا في مقتل الشهيد محمد مبروك “إياد نصار” وقال له أن زكريا “كريم عبد العزيز” كان مستهدف، ويتحدث عن أصدقائه الإرهابيين، ويذهب زكريا لمكتب الشهيد محمد مبروك ووجهه مليء بالحزن.

ويظهر رفاعي “هادي الجيار” وابنه يوسف” أحمد مكي “ويقول له أنا وعاليا “أسماء أبو اليزيد” مفيش نصيب، وأن ده القرار الصح وهي متستاهلش الحياة دي وقال له هطلب نقلي لسيناء.

ويذهب “يوسف” أحمد مكي لعاصم “معتز حسين” ويطلب أنه سيذهب العملية القادمة سيناء وقال له لماذا سيناء؟ ويقول له المقدم عاصم يوجد مأمورية سلاح كبيرة في إسماعيلية.

ويدخل زكريا “كريم عبد العزيز” لإحدى الإرهابيين ويسأل عن الشهيد محمد مبروك ويقول: “كنت عارف اسمه وأنت رايح تقتله وسأله كنت عارف إنه عنده أولاد بنتين وولد، ويسأله هل عندك أولاد، ويقول زكريا له بعد الجرائم التي فعلتها هيكون حبل المشنقة”.

ويذهب يوسف “أحمد مكي” لإسماعيلية ويقول الإرهابي لزكريا أثناء التحقيق كانوا يبعتوا لنا أظرف فيها فلوس داخل الخيم أثناء الاعتصامات.

وظهر عم عادل “أحمد حلاوة” و رفاعي “هادي الجيار” ويقنعه بأن يحل المشكلة بينه وبين عاليا وعاليا تأتي إليهم، ويظهر هشام ماجد مع أحمد مكي “يوسف “وهما يذهبون لمأمورية.

وتأتي عاليا لرفاعي “هادي الجيار” وهي حزينة ومنهمرة بالدموع ويسألها هل حصل شيء تقول له محصلش حاجة بينهم.

ويذهب زكريا للواء رفعت “رياض الخولي” وطلب أن يبعث أحد لزوجته نادية “إنجي المقدم” لأن ابنته سوف تذهب للدكتور، ويقول اللواء”رفعت” لزكريا عن حق الشهيد محمد مبروك ده مش طار شخصي إحنا بندور على الأرهابيين ويطلب اللواء رفعت من زكريا يغير مكان بيته ويقول زكريا له لا.

وتنتهي أحداث الحلقة بأن زكريا يرى كاميرات المراقبة في التجمع لكي يعثر على إحدى الذين تسببوا في وفاة الشهيد محمد مبروك، ويظهر “هارون “إسلام جمال مع أصدقائه ويقول لهم لابد أن يكون الضرب وراء بعض حتى يكون شديد، ويتعرف الإرهابي الذي قبضوا عليه على أبو يوسف.

ويذهب زكريا والقوات لأبو يوسف للقبض عليه وأبو يوسف يطلق عليهم النار ويدخل زكريا ويقول له الموضوع “خلص خلاص بنتك ملهاش ذنب تشوف كل ده” ويتم القبض عليه
ويظهر يوسف “أحمد مكي” مع إحدى الضباط ويجدوا حل للاقتحام في الإسماعيلية ويتصل هشام ماجد بأمه ويطلب منها أن تدعي لهم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

جميع الحقوق محفوظة لـ مجلة هافن HAVEN Magazine
Powered by Mohamed Hamed
error: Content is protected !!