يظهر يوسف “أحمد مكي” مع أحمد جاد ويتحدثون سويًا، ويظهر خيرت السبكي “طارق صبري” مع كريم “عماد الطيب” و”حنفي” تامر الكاشف ويقول للدكتور محمد مش هجاهد بالكلام هجاهد بالفعل.
والقوات قبضوا على إبراهيم أحمد داش وجمال إمام القسم وفايز يخبر زكريا أن جمال كان بيصور وإبراهيم والده توفى أثناء اعتصامات رابعة وقال له زكريا خليك في جمال يا فايز وأنا خليني في إبراهيم.
وقال ظابط ليوسف أنه فعلا كان بيصور المكان، ويحقق زكريا مع أحمد داش “إبراهيم” ويقول له أنا كنت بتمشى في الشارع ويسأله زكريا أنت كنت بتروح رابعة مع والدك ولماذا دخلت أجناد مصر؟ لو عايز تصلح إليّ أنت عملته قول لي كيف دخلت أجناد مصر؟
ويحقق فايز مع جمال ويقول جمال له إنه لا يعلم أن أجناد مصر فاتحة مصحة وفايز يقول له واضح إنك لا تعلم أين؟ أنت في الأمن الوطني، ويجتمع يوسف مع فايز وزكريا ويجمعوا معلومات عن الشيخ همام، ويكلم مالك الشيخ همام وقال له إبراهيم هرب وقال له همام خليه يتصور حالا صورة في المكان الذي يتواجد فيه وأرسل له الصورة ويعطيه يوسف موبايل وقال له مش هنسيبك وهمام قال لمالك مش هنذهب للقسم ثاني وأنا بشوف شقة ثانية.
ويأتي يوسف ويقول له إنه راقب لمياء زوجة همام ويتصل إبراهيم برقم زكريا وأمه ترد عليه ويقول زكريا لأمه أنه لو ساعدنا هيرجع، وينتظر فايز زوجة همام وتأتي ولكنها تختفي، وعمر زكريا يراقب مالك ويقابل مالك همام عطية ويذهب فايز وعمر زكريا ويسأل عن الشقق التي يوجد فيها عائلات، وفايز يتصل بزكريا ويقول له أنه وجد بطاقتين ويوسف يقول له لازم نوصل لإبراهيم، ويذهب عمر زكريا لإبراهيم ويقول له من الشيخ همام في الصور، وذهب عبدالله “عمر الشناوي” مع صديقه لإحدى الشقق لكي يراقب همام عطية وتتحرك القوات نحو المنزل.
