
كتبت أيه رجب
نشرت الفنانة رنا سماحة على صفحتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد لقاءها في برنامج “الستات ميعرفوش يكدبوا” فيما يخص التساؤلات عن علاقتها بزوجها أو طاليقها “سامر أبو طالب”، التي لم يوضح بعد ما هي صلة علاقتهم وقرابتهم الآن، ولكنه والد ابنها التي أعلنت مؤخرًا عن حملها به.
ومنذ فتره قد قام كلًا من “رنا سماحة” و “سامر أبو طالب” بحذف جميع الصور التي تجمعهم ببعضهم على صفحتهم الشخصية وإلغاء المتابعة لبعضهم، وعند إعلان حملها لم يكن لـ “سامر” أي رد فعل أو أي منشور لإعلان حمل زوجته أو المباركة ونشر مظاهر الفرحة.
وتضمن نص المنشور حديث عن الأصول والتربية والعشرة وتأكيد على عدم رغبتها في الحديث عن علاقتها الشخصية الخاصة بـ “سامر أبو طالب”.



حيث كتبت: “عذرًا أيها الـ trend
فلدي ما هو أغلى من كنوز العالم
(اتعلمت في بيت أهلي) إن العلاقه بين الراجل والست أمانة مينفعش تطلع بره البيت
خطيبتك مراتك طليقتك أيًا كان
الأمانة دي ولاد الأصول بس الي بيعرفوا يصونوها وميفشوش اسرارها
ولاد الأصول بس الي مبيكذبوش ولا بيتدعوا على بعض بالباطل
ولاد الأصول مبيقذفوش المحصنات (كبيرة من الكبائر)
ولاد الأصول بس الي مبيخونوش الأمانة”.
وأضافت: “ولاد الأصول بس مبيفجروش في الخصام
ولاد الأصول مش محتاجين يستعطفوا حد ولا محتاجين يتدعوا المثالية بيسيبوا أخلاقهم تتكلم عنهم ومبيتكلموش هم عنها، ولاد الأصول مبيلقحوش على بعض مبيجيبوش سيرة بعض غير بالخير
ولاد الأصول بيعاشروا بالمعروف وبيفارقوا بالإحسان”.
وتابعت: “مبينسوش الفضل بينهم
ده الي ربنا أمرنا بيه ده الي أهالينا ربونا عليه ده الي الإنسانية بتقوله
أي حاجه غير كده تبقى عدم تربيه، قلة دين، انعدام أخلاق
انعدام الأخلاق ده مينفعش نزينه ونقول أوه ترند،
في داهية الترند الي ينسينا أخلاقنا وتربيتنا وأصولنا،
الإنسان بيعيش حياته وبيمشي (رحلة)”.
وأكملت حديثها: “مش هيفضل منها غير سيرتك وأعمالك الطيبة وكلمتك الي بتتصدق بيها،
سيبوا الخير وأنتوا ماشيين عشان الناس تدعيلكم بدل ما يدعوا عليكم،
اجعل من يراك يدعو لمن رباك،
بطلب من أي حد هيكلمني عشان يعرف أي تفاصيل تخص حياتي الخاصه يوفر على نفسه وميكلمنيش، ميهمنيش السبق الصحفي ولا الشو الإعلامي ولا الأكثر بحثًا غير في شغلي فقط في الخير والفرحة، وبس
عاهدت نفسي وأهلي والناس الي بحبهم إني أكون خير قدوة
عاهدت ابني الي عيني لسه مشافتوش أني أربيه على الأصول والاحترام والرقي،
عاهدته إني أربيه يبقى (راجل)
فمتستنوش مني ما يفعله الآخرين
مش عايزة أبقى ترند”.