يقولون لنا كعادتهم في الألعاب أن اللعبة إنتهت لنبدءها من جديد. وأنا أقول لن نبدءها ونكررها لقد إنتهت it’s over. اءتصلت بي قائله تبكي إنه يراهن علي أنه قد امتلكني وامتلك قلبي. انا لست حصانا في سبق لكي يراهن علي.هذا هوكازنوفا النساء العنيد يراهن علي طيبه قلبي وعلي تسامحي معه في كل نزواته. مهلا سيدتى من يراهن علي طيبتك ومسامحتك؟ ؟إليك ياحواء القرن الحالي والماضي اءجعليه يعلم أنه آخر الرجال المحترمين. وأنا أعلم المقولة الشائعة أنك سوف تغيريه. لاياسيدتي لاتراهني علي تغييره فهذا مخلوق ضئيل العقل عنيد متغطرس لن تغيريه. ولا تمثلي له شي. هونرجسي حين يعشق صورته في المراءة وأن الكل معجبا به. وهم يمثلون التافهات من السيدات الذين لايهمهم الجوهر والذات. فهذا غير قابل للتغيير أو التعديل جيناته ثابتة لاتحرك ساكن. لا تراهني عليه كثيرا بل اعلمي أن هناك إختلاف بيئي فكري ثقافي بل ربما ديني أيضا يحكم معتقداته. وبذلك يعتقد أن الجميع بلا استثناء يغفر له نزواته وعلاقاته المتعددة. هذا النوع من الرجال حقا إنه لا ينتمي الى المخلصين قلوبهم. بل اخبريه انك لاتتمنيه رجلا لكي وأن قلبك لا يحمل في طياته مشاعرا له. بل اتركيه إلى نساؤه وعلاقاته التي سوف تعطيه درسا قاسيا يكسر قلبه. أما قلبك لايستحق هذا الرجل بل يستحق الأفضل. وتذكري أن الله مبدع في تصفية الحسابات فصبرا جميل.
