بعد انتظار 8 سنوات حل الفنان “يحيى الفخراني” وزوجته “لميس جابر” ضيوف في برنامج “صاحبة السعادة”، الذي تقدمه الإعلامية إسعاد يونس، على قناة dmc، ليلة أمس يوم الاثنين، في تمام الساعة الـ 11 مساًء.
وتحدث “الفخراني” خلال الحلقة عن بداية تعارفه مع زوجته الدكتورة “لميس جابر”، قصة حبهما، عن دراسة في كلية الطب، كما كشف عن ذكرياته وبداية صداقته مع النجم الراحل رشدي أباظة.
وإليكم أبرز تصريحات النجم الكبير “يحيى الفخراني”
- قصة الحب بيني أنا ولميس بدأت من العام الثاني في الجامعة بعد شجار مع إحدى صديقات لميس، عاتبتني لميس على الطريقة التي تحدثت بها مع صديقتها ومن ثم بدأت علاقة صداقة.
- انضمت لميس لفرقة المسرح وقدمنا مسرحيات وفي إحدى المرات انزعجت بشدة من خطأ أحد الأفراد ورفضت تقديم تحية للجمهور ولكن لميس بأن الناس ملهاش ذنب وعملت لمسة أنثوية وراحت ربطت زرار الجاكت لأني كنت هقلع لبس الشخصية وامشي.
- هي دي الحيلة اللي دفعت تمنها ودبستني 40 سنة، وبعدها بقينا أصحاب ونشأت قصة الحب بيننا، ثم سافرت في رحلة للخارج وبعت لها جواب كنت مفتقدها، الحب الحقيقي بيكون الواحد مش عارف ده حب ولا صحوبية.
- قررنا إتمام الزواج بمفردنا وعقب ذلك أعلنا لأهلنا الخبر وواجهنا بعض الصعوبات.
- تزوجنا قبل احترافي التمثيل والشهرة ولكنها كانت تؤمن بموهبتي، تدعمني بشكل كبير، تحرص حتى الآن على حضور العروض المسرحية.
- بحب لميس جدًا بقلبي وعقلي والحب الحقيقي تعرفه عندما تشعر بالراحة مع شريك حياتك.
- سبب استمرار الحياة الزوجية بيني وبين لميس أن ما يجمع بيننا هو الحب والتفاهم.
- أحد أسباب نجاح علاقتنا هو حب لميس للفن ولعملي.
- في المدرسة كنت أعزف على الأكورديون ولم تكن لي علاقة بالمسرح حتى مرحلة الجامعة، هناك لفت نظري المسرح وحضرت إحدى البروفات وجلست بجانب محمود ياسين.
- كنت أذهب للسينما ليلة الامتحان ولدي طريقة مختلفة في المذاكرة فكنت أدرس مادة التشريح بالصور.
- كدت أن أرسب في مادة الجراحة بسبب رفضي لمس الجثة في امتحان الشفوي.
- ذات مرة دخلت الامتحان الشفوي، وكان يتم على جثة، وعندما سألني الدكتور قام بالشرح على جسده، فطلب مني الطبيب أن أشرح على الجثة ولكني رفضت، فقال لي الدكتور: “لو ما شرحتش على الجثة هتسقط”.
- شعرت بفراغ شديد بعد انتهائي من دراسة الطب وقالت لي لميس أن السبب يعود لعدم التمثيل.
- اشتركت مع كرم مطاوع في مسرحية، جسدت شخصية رجل عجوز، من ثم مسرحية أخرى جسدت فيها شخصية رجل عجوز أيضًا، بعد ذلك مسرحية مع كرم مطاوع وبدأت رحلتي مع التمثيل بشكل احترافي.
- اتوتر كثيرًا قبل عرض المسرحيات، أشعر بالهدوء بعد أول مشهد وأقوم بتناول مهدئ.
- أحفظ الدور قبل النوم فهو أفضل وقت للحفظ، أثناء مسرحية “الملك لير” كنت أتدرب على المشاهد في المنزل بصوت مرتفع.
- في فيلم “حب في الزنزانة” كنا نقوم بالتصوير داخل زنازين وهو الأمر الذي ازعجني وكثيرًا ما كنت أخرج لالتقاط أنفاسي فالأماكن الضيقة تشعرني بعدم الراحة.
- المخرج محمد خان أصر أن أقبل هالة صدقي في فيلم “نص أرنب” وهو الأمر الذي تعجبت منه.
- كنا مسافرين واتفاجئت إن مش محجوزلى تذكرة FIRST CLASS، فاعتذرت وقلت مش مسافر، فجريوا ورايا عشان ما يحصلش أي مشكلة في التصوير، حجزوا ليا زي ما أنا عايز مع بقية فريق العمل”.
- بعدها جلست بجوار وردة الجزائرية، في الناحية الأخرى الفنان رشدي أباظة، الذي أثنى على تصرفي، قالي جدع أنت عجبتني أوي في التصرف ده، من وقتها بقينا أصدقاء”.
- صممت على تقديم شخصية “الشيطان” في مسلسل “ونوس” فهو مظهره يوحي بالطيبة ولكن باطنه شر وهو الأمر الذي نجده في الحياة.
- أرفض الألقاب التي تطلق على الفنان وحدث أن كتب المخرج إسماعيل عبد الحافظ قبل اسمي “نجم النجوم”، رفضت ذلك بشدة وأعاد صناعة التتر.
