في المشهد الفلاش باك الذى يجمع بين حياة فاتن وسيف نرى فاتن وسيف يتشاجرون بسبب تقرب سيف من فتاة في المصنع، وهددته فاتن أنه لو لم يبعد عنها سوف تنشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي أنه متحرش.
شهدت الحلقة السادسة عشرة من مسلسل فاتن أمل حربي العديد من الأحداث بداية من تشاجر سيف مع فاتن في المحكمة، ومعرفة ميسون أن زوجها كان مدمن وتهديد فاتن وأحداث أخرى.
في بداية الحلقة ظهر سيف يتشاجر مع فاتن خارج المحكمة، ولكن تلقى ضرب من السيدات في المحكمة بعد محاولته الإعتداء عليها بالضرب.
وصل فيديو ضرب سيف من السيدات إلى الإعلامية شريهان أبو الحسن، وقالت إن المشهد أصبح تريند على السوشيال ميديا، وأن فاتن لا تملك أى قناة على اليوتيوب أو أكونت على السوشيال ميديا وأن الناس يتعاطفون معها بعقلهم كما يتعاطفون بقلبهم.
ذهبت صحفية من إحدى المواقع إلى المصنع الذي يعمل به سيف لكي تقنعه بأن يسجل فيديو يرد فيه على طليقته فاتن بعد تعاطف الناس معها.
عرفت ميسون أن زوجها كان مدمن بعد عودة شقيقة زوجها من الخارج، وقالت لها أنها حاولت أن تعالجه كثيرًا لكن محاولتها كلها فاشلة، وكانت لم تخبر أحد بأنه مدمن لكي لا تصبح فضيحة له، ولكن هو في النهاية تركها وذهب.
علم سيف أن فاتن حصلت على شقة جديدة فذهب لها وحاول أن يدخل غصب عنها، ولكن هى رفضت ودفعته وسمع صوتها الجيران وأنقذوها من الموقف.
أختتمت الحلقة بتلقى فاتن مكالمة من صاحبة الحقيبة المجهولة التي تحتوي على مليون جنية، وكشفت حلقة سابقة أن هذه الأموال مقابل تحرر توكيل سيارة، لأن فاتن موظفة بالشهر العقاري، ولكن فاتن رفضت العرض ولكن السيدة هددتها بحرق منزلها وتركت زجاجة مولوتوف أمام منزلها لكي تثير خوفها.
