يصادف اليوم 17 يوليو يوم ميلاد فنان متميز استطاع أن ينفرد بقلوب الجماهير منذ ظهوره على الشاشة بـ برنامجه المشهور “حيلهم بينهم”
كما أنه نجح في أن يتربع على عرش برامج المقالب بأكملها بفضل براعته في التمثيل والإقناع بالإضافة إلى خفة ظله وقبوله منذ الصغر بشهادة زملائه.
وعلى الرغم من أن برنامج “حيلهم بينهم” كان ينتمي لنوعية برامج المقالب وتدور فكرته حول استفزاز الضيف بطريقة ما لتسجيل رد فعله، إلا أنه قام بدور المذيع دون اسفاف او ابتزال واحترم عقلية المشاهد مما جعل البرنامج ينال شهرة كبيرة واعجاب من جميع الفئات العمرية حتى يومنا هذا إنه الفنان.
فنان مبدع بدرجة امتياز، استطاع منذ دخوله إلى عالم الفن أن يثبت تواجده ويحفر اسمه بسهولة بين النجوم بداية من المسرح حتى إلى شاشة التلفزيون، ترك بصمة في كل الأعمال الفنية التي شارك بها حتى لو كان ضيف شرف.
شارك في أكثر من عمل فني ونجح خلالهم أن يبرز موهبته ويجسد أدوار الكوميديا والتراجيديا، فـ زاهر المهندس المتوتر في “فرقة ناجي عطالله” لا يُقارن بـ تامر الشاب الريفي الذي يزعج فتيات عائلته في “حرمت يابابا” ولا يمكن أن نتخطى الصحفي عمرو المنياوي في “المداح” الذي يقابله على الصعيد الآخر أمير في “بيت الشدة”.
عمرو رمزي في السينما
لم ينجح عمرو في عالم الدراما فقط بل استطاع أن يترك بصمته المميز في عالم السينما فاشترك في فيلم “فزاع” و “أسد سيناء” و “فوبيا” و”ضغط عالي”.
عمرو رمزي في الدراما
اشترك في أكثر من عمل درامي مميز وجعل رصيده الفني ممتلئ بالأعمال القيمة ومنهم “حرمت يا بابا” “وحضرة الضابط أخي” و”فرقة ناجي عطالله” “زواج بالإكراه” “نوايا بريئة” “وبيت السلايف” و”المداح” و”بيت الشدة.”
برنامج “حيلهم بينهم”
على الرغم من مرور أكثر من 10 سنوات على إذاعة البرنامج، يتداول الجمهور حلقات منه عبر منصات التواصل الاجتماعي حتى يومنا هذا بسبب نجاحه
أما معلومات عن البرنامج نفسه فتم إنتاج أجزاء آخرى منه عقب نجاح الجزء الأول وتقبل الجمهور له وهم “حيلهم بينهم كمان وكمان” و”حليهم بينهم الصلح خير” وحققوا نجاح جماهيري أيضًا.
برنامج روبابكيا
برنامج قدمه عمرو رمزي في وقت سابق وحاز على شعبية كبيرة لأنه تم تقديمه وتصويره في الشارع وتدور فكرة البرنامج حول سير عمرو رمزى فى بعض المناطق ويسأل المارة فى الشارع عبر ميكروفون على مستلزمات وانتيكات قديمة وأشياء غير تقليدية ومن يصادفه الحظ يحصل على جائزة من البرنامج.
