✍️محمد حنفي
روج المنتج الكبير محمد أمين عبر حسابه الشخصي على موقع “الفيس بوك” بوست ترويجي لأحدث أعماله السينمائية والتى تحمل عنوان «دكاتره» معلقاً: العد التنازلي وقريباً التفاصيل دعواتكم.
أكد المنتج الشهير محمد أمين بأنه أوشك علي الإنتهاء من وضع اللمسات الأخيرة من التجهيزات النهائية مع صناع فيلم «دكاتره»، ليصبح جاهزاً لإستعدادات للخوض فى الخطوات التالية من بروفات ترابيزه مع نجوم وصناع العمل قريبًا.
وأضاف المنتج محمد أمين بأنه يقوم بمعاينة أكثر من لوكيشن لجدوله أيام التصوير للبدء في دخول مرحلة البلاتوه مضيفاً، وذلك على حسب الخطه المناسبه والملائمة لنجوم وصناع العمل والتى يتطرق تنسيقها مع مخرج العمل فى المقام الأول متكتما على تفاصيلها فى الوقت الراهن.
وتابع المنتج الكبير محمد أمين بأن الفيلم يحمل الكثير من تعدد اللوكيشانات الضخمة داخلياً وخارجياً، وهذا بالإضافة إلى توفير سبل الراحة بكافه أنواعها لنجوم وصناع الفيلم، مما يتطلب ميزانية رأسمالية كبيرة مشيراً، بأنه يعمل الإنتهاء من دراستها حالياً للبدء فى تنفيذها قريبًا لتكون مفاجأة من العيار الثقيل.
وأعرب المنتج السوبر ستار محمد أمين عن قمه سعادته بأن الجمهور ينتظر أعماله بشغف مستمر لما لها من محاكاه واقعية بين السطور ليبروزها بكل مرونه وييسر لتدخل القلوب بالسهل الممتنع.
وقال المنتج محمد أمين بأنه يراهن على فيلم «دكاتره» عند طرحه لما له من قضايا واقعية تلامس العديد من المفارقات الأجتماعية لهذا العصر، مؤكدًا؛ بأنه يصبح حديث الساعة على الألسنة الجمهور فى المنازل والشارع والمقاهي وعلى السوشيال ميديا بكافه أنحاء الوطن العربي، متمنيا؛ بأن يكون النجاح حليفه قريبًا.
وفى سياق آخر تعجب المنتج الإستثنائي محمد أمين بما ينظر له الكثيرين من حقد وبغضاء لنجاحاته فوجهه رساله لهما؛ بأن ربنا يهدي أنفسهم فعليهما أن يتخذوا نصائح من سبقونا من نجاحات باهرة، موجهاً نصيحه لهما؛ “ركز فى ورقتك” مشيراً: بأنه يتمني للجميع النجاح والتوفيق وأن يصبح كل منهما التوفيق حليفه.
وجدير بالذكر بأن فيلم «دكاتره» لما ترويجه من قبل فى صاحبه الجلاله من سطور صناعه، فهو من إنتاج المنتج الميجا ستار محمد أمين ومن قصة وسيناريو وحوار الكاتبة الكبيرة الدكتورة مروي صالح والمنتج الفنى المميز وليد تمام.
ويذكر أن المنتج الكبير محمد أمين هو أحد أهم منتجين الوطن العربي فله الكثير والكثير من الأعمال الفنية الكبرى التي حققت نجاحاً كبيراً وقت عرضها ومازالت عالقه في أذهان الجمهور.