✍️نورهان مجدي الغنام
تبدأ الحلقة الثالثة بظهور الملك الأحمر “خالد الصاوي” وهو يقوم بتهديد صابر وبعد ذلك تتوالي الأحداث وتبدأ تتشابك وذلك بعد ظهور ست الحسن “غادة عادل” وتبدأ تتلاعب بصابر المداح متخفية على هيئة طبيبة “فاتن” وتقوده إلى المقبرة ليتفاجئ أثناء حديثه مع حمزة بوافاته، وتبدأ فاتن بإقناعه انه السبب في مقتل حمزة.
وبعد هروب رحاب تظهر برفقة صديقتها وزوج صديقتها بعد أن قامت بتأجير شقة لتعيش فيها بعد ظنها أن صابر قد مات، لتتفاجئ بتعرض سلمى لمس من نائلة ابن الشيطان “جوري بكر” وتتدخل رحاب في اللحظة الأخيرة وتنجح في تخليص صديقتها من المس بقراه القرأن.
يواصل الملك الأحمر (خالد الصاوي) لعبته في الخفاء على هيئة “الحاج وفيق”، مدعيًا أن معجزة عودة صابر من الموت كانت بفضل “وفيق”، ما يزرع في نفوس أهل القرية إيمانًا عميقًا بأن صابر هو ولي من أولياء الله.
وتذهب إلى لقطة ظهور إبليس “أحمد بدير” ويقوم بتعريف كل الأعضاء المتواجدين ويعلن أنه حان الوقت ليقرر من يستحق الموت ومن يستحق الحياة
معركة المداح مع خدام إبليس
و تستمر التحذيرات، حيث تنبه تاج (يسرا اللوزي) الشيخ صابر من تحركات أبناء إبليس الذين بدأوا في تنفيذ خططهم الشريرة، ويستعد صابر ليتخلص من خدام إبليس بمساعدة ريتاج وعماد في معبد “دندرة”.
تظهر الخدام الثلاثة: “سعير”، “كابوس”، و”أعور”،ويعود الملك الأحمر مجددًا متخفيًا في هيئة شيخ عجوز يُدعى “لايهاب”، ويقدم لصابر تحذيرًا من مواجهة قادمة.
وأثناء ذهاب صابر الي المعبد يكتشف تعويذة نحاسية مشعة تحتوي على طلاسم غامضة، وتبدأ المواجهة مع كابوس ويسمع صابر أصوات عائلته يستنجدون بيه في لحظة حاسمة، ويضعه ذلك في مواجهة صعبه هل يستمر في المعركة ام ينسحب
