كلما غَضِبت.. مَرِضت.. تَشَتت.. ذهبت لوسادتي لتضم أدمعي وتطويها داخل حبيباتها كالندى على الأشجار في ليلة ربيعية صافية. السماءُ أنا.. والغيث من مقلتايّ.. والغيم عاملٌ مساعد
-
ابداعات
<<غرفتي>>
سامية مصطفى عبد الفتاح. شرنقتي المقدسة.. راحتي ومأمني، المكان الذي لطالما سكنت فيه، الذي لطالما هدأت روحي وتجمعت…
أكمل القراءة »