تم عرض الحلقة الرابعة من مسلسل “لحم غزال” على منصة شاهد الإلكترونية وإليك أبرز التفاصيل.
تنتهي الثالثة على دخول سيد جلالة “خالد كمال” إلى منزل غزال وتركيزه على ما تم وضعه على السفرة.
تبدأ أحداث الحلقة الرابعة على أخذ سيد لـ “كيس البودرة” ثم يسمع صوت شخص خلف باب المنزل فـ يختبأ في ركن لحين دخول الحاج سلامة صاحب المنزل إلى الغرف للاطمئنان على منزله بعد حادث الحريق الذي حدث، يخرج سيد من الباب ثم الحاج سلامة.
تبحث غزال عن الكيس الذي كان يتواجد في العلبة التي وضعتها على السفرة ولكن لا تصل إلى شيء في المنزل بأكمله.
يتحدث صبحي مع قدرية عن انتظاره لموت الحاج مأمون “أحمد خليل” وعن قلق قدرية من سمعتها فى المدبح.
يذهب علي “شريف سلامة” إلى والده الحاج مأمون المستشفى ويحاول أن يقنع أمين الشرطة الذي يحرس غرفة والده أن يدخل من باب الإنسانية ليطمئن على والده.
يدخل علي بعد أن أقنع أمين الشرطة ويتحدث مع والده قائلًا له: “ما تقوم بقى يا أبويا مكانك موجود، عارف أنك هتقوم النهاردة عشان نصلي بكرة الجمعة سوا، وهنزل معاك على طول من غير ما تتحايل عليا، أنا طول عمري بحب أنزل معاك من وأنا صغير عشان أشوف قد إيه أنت كبير فى عيون الناس وبيأخدوا رأيك وبيسلموا عليك، ما تقوم بقى يا حاج عندنا شغل متسبنيش لوحدي أنا محتاجلك”.
تذهب غزال إلى فيلا والدها “أشرف عبد الغفور”، تتحدث معه كـ “عاليا” ابنته وتقول له أنها خائفة وليس لديها أحد تذهب إليه غيره، يدور بينها نقاش عن الأيام الماضية وتحدثه عاليا عن الأذى الذي تسبب به لها، فتسأل متى يقف الذنب هذا فتجيبه عندما يقف ما أنا به الآن، وقبل أن تغادر تقول له أنه كان لا يجب أن تأتي له اليوم، وحين مغادرتها يبلغها بأنه قد تم ظهور حكم ثاني على كل منهما اليوم.
بعد أن يجتمع علي بكل المعلمين للإتفاق على الصفقة تأتي له مكالمة هاتفية تخبره أن والده قد فاق، فيذهب هو وبعض الرجالة إلى المستشفى للاطمئنان عليه، يدخل علي إلى والده، ينظر إليه الحاج مأمون ويبتسم ثم يتوفى، يحاول علي تكذيب الأجهزة وهو يبكي وينادي على والده.
بعد أن تخرج غزال من منزل جارتها وتدخل إلى منزلها يظهر لها سيد جلالة وهددها بأن تصمت وإلا أن يقتلها، يدور بينهما حديث عن ماهية الكيس ومن أين أتت به وتخبره أنه ليس لها وأنه لأشخاص أخرين لم يصدقها حتى تكتشف حقائق وتخبره أنها قتلته مثلما قتل مأمون، فيقوم بضربها وتنتهي أحداث الحلقة على هذا.